هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    سلسلة معجزات البابا كيرلس السادس

    بنت البابا كيرلس
    بنت البابا كيرلس
    Admin
    Admin


    عدد الرسائل : 509
    العمر : 35
    الموقع : https://ava-kirolos.yoo7.com
    تاريخ التسجيل : 02/03/2008

    المنتدى العام سلسلة معجزات البابا كيرلس السادس

    مُساهمة من طرف بنت البابا كيرلس الأربعاء مارس 05, 2008 8:37 pm

    قرار من فوق

    الاسم / ا.د.ف مصر الجديدة تقول :
    أنا سيدة متزوجة وزوجي يعمل في التجارة الحرة .. وفي بعض الأحيان تتغير بنا الحياة لظروف التجارة ولهذا بدأت أفكر في عمل مناسب .. ولي شقيق يعمل في شركة ممتازة تناسبني من حيث المواعيد والمكان .. ولكن كان من الصعب تعييني بهذه الشركة .. ولكن أخي أشار علي بأن أعمل بها بنظام اليومية لحين تتغير الظروف بالشركة ... وفعلا عملت لمدة سنتين حاولت خلالها أن أتعين ولكن دون جدوى .. ولما يئست طلبت شفيعي وحبيبي البابا كيرلس السادس المنقذ أن يتدخل في الأمر .. وفعلا وبلا أي محاولات يصدر قرار من فوق من رئاسة الحكومة بأن يتم تعيين وتثبيت كل الذين يعملون بنظام اليومية .. وكم كانت المفاجأة والفرحة .. ومن السبب ؟ صدقوني ولابد أن تصدقوني هو البابا الحبيب صانع المعجزات البابا كيرلس ..

    بيقولك متخافيش

    الاسم :دكتورة أ . القمص ..... من ....... قنا ......تقول :
    أنا مدينة بالكثير للبابا كيرلس ... ومهما كتبت فلم أستطيع أن أوفيه حقه ... لكن أذكر بعد زواجي عام1997 تأخر الحمل أكثر من عام ... وهذا بالنسبة لأهل الصعيد أمر صعب فضلت أبكي طالبة مراحم الرب وفي صيف 1998 ذهبنا لزيارة دير مارمينا بمريوط وهناك في المزار طلبت شفاعة البابا القوي الأنبا كيرلس السادس ... الذي هو شفيع أمين حنون علي أولاده ... ونذرت له نذراً ... وعدت من هذه الزيارة وهناك في منزلنا حلمت حلما جميلاً وهو أنني رأيت فتاة جميلة صغيرة تقول لي ( البابا كيرلس بيقولك متخافيش ) ... وبعدها بقليل فعلا حدث الحمل المرتقب ... وكان الحمل الأول محاط بالإحتياطات أبكي ولم أخف لأنني سلمته للبابا كيرلس وأنا لا أخاف ... وتمت الولادة بسلام وشملني الرب بسلامه العجيب وكانت الولادة سهلة أكثر مما كنت أتوقع ... ولا غرابة فلي شفيع أمين مثل البابا كيرلس كنت أحسن أنني مسنودة ..........

    قطرات ماء من يد البابا

    السيد /.... محافظة سوهاج
    في سنة 1969 مرض أخي، وقرر الأطباء في سوهاج ضرورة إجراء عملية إستئصال اللوزتين لما تسببه إفرازتهما من أضرار بالغة فأصطحبته إلى القاهرة للعرض على طبيب أخصائي، فلم نجده، فذهبنا إلى كنيسة العذراء بالزيتون، وقضينا ليلتنا هناك طالبين شفاعتها ولكنها لم تظهر في تلك الليلة، وإن كان أخي قد شاهدها داخل الكنيسة وفي الصباح ذهبنا إلى الكنيسة المرقسية الكبرى بالأزبكية وكان البابا كيرلس في قلايته، وجموع الشعب تنتظره في الفناء، فأقبل شخص أخذ يهتف: "يحيا البابا كيرلس... أولادك عاوزين يشوفوك". وكان الشعب يردد هذا الهتاف وعندئذ تطلع البابا من الشرفة، وأخذ يرش الماء، فسقطت بضع قطرات على موضع الألم وشكراً لله، فمنذ تلك اللحظة حتى كتابة هذه السطور (1982)، وأخي في أتم صحة.
    وليس ما يثير الأنتباه في هذه الواقعة هو شفاء اللوزتين، فإن عملية إستئصالهما ليس بالأمر المشكل، ولكن ما يلفت النظر هو الطريقة العجيبة التي تمت بها المعجزة.... بضع قطرات من ماء رشه البابا، وهو أمر ألفه الناس في الكنائس ويعتبرونه مجرد عادة لا يأبهون لها كثيراً لذا نجد أنفسنا نتساءل: هل تصور صاحب المعجزة البركة التي نالها لحظة سقوط هذه القطرات والتي ظن أن ماحدث كان محض صدفة؟...
    أليس من حقنا أن نعتقد أن يداً خفية حملت الماء المقدس الى مكان المرض لينال صاحبهما الشفاء؟... أليست هذه الواقعة توضح كيف يعمل الله في قديسيه ؟..... وكيف يبارك أعمالهم؟.... وكيف يحل مشاكل رعيتهم؟....

    لماذا تركتني كل هذه المدة

    السيد دكتور ص. أ. ج. - أبو قرقاص – المنيا
    أصبت يوم 6 / 12 / 1976 بجلطة بالشريان التاجي كما دلت علي ذلك العديد من صور رسوم القلب، وتقارير الأطباء لازمت الفراش مدة تناهز الشهرين وكان قد تحدد يوم 26/1/1977 موعداً للسفر إلي القاهرة للعرض علي أساتذة القلب وفي هذا اليوم حوالي الساعة الخامسة أو السادسة صباحاً ما بين نومي ويقظتي، لمحت علي كرسي مجاور للسرير، البابا كيرلس، فقلت له علي الفور . "لماذا تركتني كل هذه المدة"، فرد علي وقال: "لم أتركك" ووضع يده علي قلبي، وقال: "لا يوجد الآن عندك شيء"
    نهضت من فراشي ذلك اليوم في الساعة السادسة صباحاً علي غير العادة في منتهي النشاط، فسألتني زوجتني: "يعني صاحي بدري ؟" ..... فرديت الحمد لله..... البابا كيرلس كان عندي الآن ، لم أعبأ بتعليمات الأطباء، ولا بقيوضهم المفروضة علي، فإستقليت السيارة وظللت علي عجلة القيادة حوالي خمس ساعات دون أن أشعر بأي تعب وفي نفس اليوم ليلاً توجهت لأحد الأطباء الأخصائيين، فقال لي أني غير مصاب بأي شيء وفي اليوم التالي عرضت علي أثنين من أساتذة القلب فقرروا أن حالتي طيبة، وليس بي أي مرض، ولما عرضت عليهم رسوم القلب القديمة قالوا .... أنها معجزة

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 2:36 am