هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    ما زلت حياً

    بنت البابا كيرلس
    بنت البابا كيرلس
    Admin
    Admin


    عدد الرسائل : 509
    العمر : 35
    الموقع : https://ava-kirolos.yoo7.com
    تاريخ التسجيل : 02/03/2008

    المنتدى العام ما زلت حياً

    مُساهمة من طرف بنت البابا كيرلس الأربعاء مارس 05, 2008 8:50 pm

    يحكى أبونا / ...... ، ويقول ذهبت يوماً إلى مدينة أبو قرقاص ودعانى طبيب للغذاء عنده وبعد الغذاء قص لى ذلك الطبيب قصة جميلة جداً...
    قال: أصبت بأزمة قلبية وذهبت لطبيب في القاهرة وبعد الكشف عرفني أن الأزمة قوية وفى حاجة لملازمة الفراش مدة 3 شهور دون حركة إطلاقاً ويقول إنى حزنت على نفسي كثيراً لأنى صغير السن وفى أحد الأيام خلال رقادي في السرير أخذت أعاتب الله خاصة وأن أولادى الثلاثة في سن السابعة والخامسة والثالثة وإنخرطت في البكاء في هذه اللحظة تذكرت لو أن البابا كيرلس كان لسه عايش مش كنت رحت له وصلى لي يمكن كنت نلت الشفاء في هذه اللحظة فُتح باب الغرفة وسمعت دقات عصا تدق الأرض وسمعت صوت يقول أنا عايش .. إنت فاكر إنى مت ؟ وهنا دخل البابا كيرلس بهيبته وقامته المرفوعة وعلى وجهه إبتسامة وجلس على كرسي إلى جوار السرير ووضع يده على رأسي وصلى ثم قال لي الحياة دى هِدمة ولقمة .. ليه مموت نفسك .. إهدى يا إبنى شوية .. ومن المهم يا إبنى إنك تسافر للنزهة مع أسرتك لبعض الوقت ورشمنى بالصليب ووضع يده على قلبي وضغط عليه وقال لي خلاص إنت نلت الشفاء لكن لا ترهق نفسك ثانية .. خفف من الجهد الكبير الذي تبذله .. ثم إنصرف و أنا غير مصدق توجهت بعد ذلك إلى معهد القلب بإمبابة أقود سيارتي بنفسي وأجرى الكشف علىّ مدير المعهد وقام بعمل رسم قلب وكانت النتيجة عجيبة لأن نتيجة الرسم مختلفة تماماً عن الرسم السابق حتى ظن مدير المعهد أنها خاصة بمريض آخر ووقعت في يدي بطريق الخطأ ولكنه وجد إسمى على الرسم فلم يستطع أن يقدم تفسيراً لما حدث سوى أنه معجزة ( سلسلة وصدق ولابد أن تصدق )

    البابا مع الطلبة

    " عجيبة هي أعمال الرب في قديسيه"
    من طالب بكلية الطب، جامعة عين شمس إلى أبناء البابا كيرلس السادس، قديسنا المعاصر، أريد أن أخبركم عن من أعماله الجليلة معي:
    كنت في السنة الاعدادية بكلية الطب وفي أول يوم من أيام الامتحان وجدت أمامي صورة للبابا كيرلس ومن خلفه شفيعي مارمينا العجايبي، فأخذتها للبركة وعندما فرغت من إمتحان هذه المادة، وجدت نفسي "لخبطت قوي" ورجعت "متعكنن" أعاتب البابا وألقي عليه بكل المسئوليه، لأنني لم أجد متنفساً إلا البابا ، أتحامل عليه وألقي عليه الملامه، وكنت أقول له "يعني ياسيدنا أول مرة أخذ فيها صورتك معايا معرفش أحل كويس"
    أخرجت الصورة من جيبي، وصممت ألا آخذها معي في باقي الامتحانات وجاء يوم ظهور النتيجة... لقد حصلت على درجة "مقبول" في كل المواد ماعدا المادة الأولى التي أخذت فيها صورة سيدنا البابا كيرلس... حصلت فيها على تقدير "إمتياز ".!!!!!!!!!
    من هذا الوقت أصبحت هذه الصورة هي صورة الامتحانات المفضلة، وطبعت منها عدة نسخ لأوزعها على أصدقائي وأنبهم لكيلا ينسوها في أيام الامتحانات ( سلسلة وصدق ولابد أن تصدق )

    البابا أنقذهم من الموت

    من السيد ..../ في عام 1979 كنت وأسرتي (زوجتي وإبنتاي وإبني مينا وعمره وقتها 3 سنوات) في زيارة لإحدى قريباتي وفي طريق العودة، عندما إقتربنا من المنزل فوجئنا بسيارة نقل كبيرة تتجه نحونا بسرعة الأمر الذي يهددنا جميعاً بالهلاك، ولم نكن ندري سر هذا الإندفاع الخطير، ولكن عمال الجراج الذي تبيت فيه العربة، خرجوا يصيحون لينبهوا المارة بأن السيارة بدون سائق ولم يكن أمامنا سوى أن نسرع بالوقوف إلى جوار أحد المنازل لنحتمي من هذا الخطر الداهم ولكن السيارة توقفت فجأة ، ولم يكن بينها وبيننا سوى إلا بضع سنتيمترات وأسرع عمال الجراج نحونا للإطمئنان علينا، وكم شكرنا الله الذي أنقذنا من هذا الحادث الأليم الذي كان سيقضي – في لحظة – ربما على أسرة بأكملها ولما عدنا إلى المنزل ، أحضرت زوجتي ماء في كوب ورشمته بعلامة الصليب، ثم قدمته لنا لنشرب منه لإزالة أثر الخضه ، وهذه عادة قديمه، فشربنا جميعاً ما عدا أبني مينا الطفل "مينا" الذي قال لأمه:
    "أنا مكنتش خايف يا ماما ...." ثم سألها "أنت عارفة مين اللي خلى السيارة تقف؟ .... أبونا ده..." وأشار بيده إلى صورة البابا كيرلس ثم قال مينا: "لقد رأيته يرفع يده ناحية العربة،ويقول بصوت عالي "هوب" فوقفت في الحال" لقد شاهد هذا الطفل البابا كيرلس، بل وسمعه يصيح بصوت عال .... أما نحن فلم نر أو نسمع شيئاً.....!! ومما يذكر أن الصورة التي أشار إليها إبني مهداه لنا من قداسة البابا كيرلس السادس ( سلسلة وصدق ولابد أن تصدق )

    حبيب الطلبة

    أجريت حكماً وعدلاً فلاتسلمنى الى ظالمى - مزمور 118:121
    الراسلة: ن.م.ب - مصر الجديدة
    تقول: تأخرت كثيراً في إرسال رسالتي التي تحوى هذه المعجزة وأشعر بالتقصير وأرجو أن يسامحني البابا كيرلس على تقصيرى وأطلب شفاعته وبركة صلواته.
    منذ عامين كانت أختى بالمرحلة النهائية بأحدى الكليات النظرية وظهر النتيجة النهائية وكانت غير متوقعة حيث أن النتيجة أوضحت رسوب أختي في مادة هى متأكدة من الأجابات الصحيحة لهذه المادة فسأت حالة أختي النفسية وخاصة إنها من المتفوقات من الإبتدائى حتى نهاية المرحلة الجامعية وكانت النتيجة صدمة للعائلة حيث أن أختي في الأربع سنوات تقديرها جيد مرتفع وبهذه المادة أفسدت عليها تفوقها في السنوات الأربع .. فذهبت أختي إلى الجامعة وطلبت إعادة تصحيح الأوراق لهذه المادة ولكن لم يتجيب لها أحد ..
    وهنا تذكرت المنقذ حبيب الطلبة وشفيع الغلابة العملاق الروحي القديس البابا كيرلس السادس وتشفعت أختي وطلبنا جميعاً تدخل البابا كيرلس في الموضوع وذهبت أختي بعد أيام إلى الجامعة لتجد دكتور المادة يرسلها إلى أحد موظفي الجامعة المسئول عن نقل التقديرات لورقة النتيجة لأخر العام فذهبت له أختي لتجد أن أنها ناجحة في هذه المادة وبتقدير جيد ولكن ما حدث هو خطأ في نقل التقدير وأصبحت ناجحة بتقدير عام جيد .. وهذا بفضل حبيبنا وشفيعنا الغالي البابا كيرلس السادس ( سلسلة وصدق ولابد أن تصدق )

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 9:56 am