لماذا يرضى الرب بوجود اناس سعيدين واخرين تعساء
لماذا يسمح الله بالحروب بين البشرية
لماذا نشعر عند قرائتنا للعهد القديم انه يصور الله تعالى كاحد الملوك الظالمين فاحيانا نجد عبارة امره الله بقتل فلان ..او انزل الله عليه غضبه ..وغيرها من العبارات
الله خلق الإنسان من البدء حرا على صورته. فاختارنا نحن كما اختار أبوينا العصيان بدل الطاعة . ليتنا أطعنا وسلمنا من الخطية والمذنوبية التي جلبت لنا التعاسة . ولكن بشرى لك تستطيعي الآن الآن تحويل مسار حياتك اذا ما انكرت نفسك وقبلت ربوبية السيد المسيح على حياتك، هذا العرض متاح لك الآن الآن فقط (لأن الغد ليس بمضمون). من كل قلبك كلمي يسوع الحي بروحك وعبّري له شاكرة على بذل حياته من اجلك وانك تؤمنين به وتقبلين سيادته عليك من خلال كلمته المقدسة الإنجيل المقدس , بهذا العهد المقدس تصبحي ابنة لله وتتمتعي بامتيازات ومسؤوليات اولاد الله , فيسكن بك الرب بروحه ويجعل منك خليقة جديدة ,
الله قال لا تقتل والحروب تحزن قلبه جدا لأنها من إيحاء وتدبير شيطاني ، الإنجيل قال: من يبغض أخاه فهو قاتل
1 يوحنا 3 :15 كل من يبغض اخاه فهو قاتل نفس.وانتم تعلمون ان كل قاتل نفس ليس له حياة ابدية ثابتة فيه.
يا ليت انجيل الله يأخذ مكانه اللائق به في مجتمعنا ليكبح جماح الشر المتأجج في الإنسان الذي استقل عن ربه حتى في تدينه .
الله اقام يوما فيه مزمع ان يدين المسكون بالعدل ويضع حدا للشر. الله يمهل لكنه لا يهمل في ذلك اليوم ستظهر حتى الخفايا والسرائر وتدان . ويسلم من ذلك اليوم العسير فقط الذين وضعوا ثقتهم بالمسيح وفداء .
في العهد القديم كان الناس يعبدون الأوثان البكم ويقدمون اولاهم ورضعهم أحياء ذبائح ومحرقات لتلك الأصنام. وامر الله بإبادة اعداءه الأمم التي تحدّت خالقها فجاء عليهم غضب الله من كثرة شرهم بالطوفان ولم ينجو إلا نوح وعائلته . لأنه كان يتمتع بعلاقة شخصية حميمة مع ربه خالقه .
الله قدّوس قدّوس قدّوس ولا يطيق الخطيَّة فعندما أخذ الرب يسوع المسيح الذي وحده لم يخطئ ولم يذنب بشيء رغم انه صار انسانا. أخذ مكاننا وحمل ذنوبنا نيابة عنّا كأنها ذنوبه . انسكبت عليه وهو على الصليب تيارات ولجج غضب الله العادل وتحمل قصاص خطاي وخطاياك . وصار بإمكان كل من يؤمن بالفداء المسيح يحصل على الغفران الكامل والشامل وينجو من سعير جهنم النار المعدة لإبليس وملائكته
ظن الشيطان انه قضى على المسيح على الصليب ولكن المصلوب قد قام ولم يبق في القبر وفتح ابواب السماء امام الخطاة المبررين والمغفور لهم بدم المسيح . ففي موت الرب يسوع وقيامته ظهر عدل الله ومحبته ، ووفّق بين عدل الله ومحبته. لأن محبة الله لا تلغي عدله وهكذا عدله لا ولم يلغي محبته التي ظهرت وتجلت عندما بذل ابنه الوحيد مسحوقا على على الصليب.
“لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.” (يوحنا 3: 16)
__________________
لماذا يسمح الله بالحروب بين البشرية
لماذا نشعر عند قرائتنا للعهد القديم انه يصور الله تعالى كاحد الملوك الظالمين فاحيانا نجد عبارة امره الله بقتل فلان ..او انزل الله عليه غضبه ..وغيرها من العبارات
الله خلق الإنسان من البدء حرا على صورته. فاختارنا نحن كما اختار أبوينا العصيان بدل الطاعة . ليتنا أطعنا وسلمنا من الخطية والمذنوبية التي جلبت لنا التعاسة . ولكن بشرى لك تستطيعي الآن الآن تحويل مسار حياتك اذا ما انكرت نفسك وقبلت ربوبية السيد المسيح على حياتك، هذا العرض متاح لك الآن الآن فقط (لأن الغد ليس بمضمون). من كل قلبك كلمي يسوع الحي بروحك وعبّري له شاكرة على بذل حياته من اجلك وانك تؤمنين به وتقبلين سيادته عليك من خلال كلمته المقدسة الإنجيل المقدس , بهذا العهد المقدس تصبحي ابنة لله وتتمتعي بامتيازات ومسؤوليات اولاد الله , فيسكن بك الرب بروحه ويجعل منك خليقة جديدة ,
الله قال لا تقتل والحروب تحزن قلبه جدا لأنها من إيحاء وتدبير شيطاني ، الإنجيل قال: من يبغض أخاه فهو قاتل
1 يوحنا 3 :15 كل من يبغض اخاه فهو قاتل نفس.وانتم تعلمون ان كل قاتل نفس ليس له حياة ابدية ثابتة فيه.
يا ليت انجيل الله يأخذ مكانه اللائق به في مجتمعنا ليكبح جماح الشر المتأجج في الإنسان الذي استقل عن ربه حتى في تدينه .
الله اقام يوما فيه مزمع ان يدين المسكون بالعدل ويضع حدا للشر. الله يمهل لكنه لا يهمل في ذلك اليوم ستظهر حتى الخفايا والسرائر وتدان . ويسلم من ذلك اليوم العسير فقط الذين وضعوا ثقتهم بالمسيح وفداء .
في العهد القديم كان الناس يعبدون الأوثان البكم ويقدمون اولاهم ورضعهم أحياء ذبائح ومحرقات لتلك الأصنام. وامر الله بإبادة اعداءه الأمم التي تحدّت خالقها فجاء عليهم غضب الله من كثرة شرهم بالطوفان ولم ينجو إلا نوح وعائلته . لأنه كان يتمتع بعلاقة شخصية حميمة مع ربه خالقه .
الله قدّوس قدّوس قدّوس ولا يطيق الخطيَّة فعندما أخذ الرب يسوع المسيح الذي وحده لم يخطئ ولم يذنب بشيء رغم انه صار انسانا. أخذ مكاننا وحمل ذنوبنا نيابة عنّا كأنها ذنوبه . انسكبت عليه وهو على الصليب تيارات ولجج غضب الله العادل وتحمل قصاص خطاي وخطاياك . وصار بإمكان كل من يؤمن بالفداء المسيح يحصل على الغفران الكامل والشامل وينجو من سعير جهنم النار المعدة لإبليس وملائكته
ظن الشيطان انه قضى على المسيح على الصليب ولكن المصلوب قد قام ولم يبق في القبر وفتح ابواب السماء امام الخطاة المبررين والمغفور لهم بدم المسيح . ففي موت الرب يسوع وقيامته ظهر عدل الله ومحبته ، ووفّق بين عدل الله ومحبته. لأن محبة الله لا تلغي عدله وهكذا عدله لا ولم يلغي محبته التي ظهرت وتجلت عندما بذل ابنه الوحيد مسحوقا على على الصليب.
“لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.” (يوحنا 3: 16)
__________________